أشهرها الأغنية الملتزمة الحماسية والأغنية العاطفية التي تعتبر الأكثر شهرة وتداولا بين جميع الفئات العمرية. لذلك على المؤدي أن يتقن إيصال ونقل الأفكار للمتلقي مهما كان نوع الأغنية (ملتزمة، وذلك من تأليف بعض الأغاني العاطفية وأهمها أغنية " أنا أتوب عن حبك " التي لاقت نجاحا كبيرا آنذاك ، إلى الأغاني الملتزمة التي تهتم بالقضايا السياسية والاجتماعية. الدراسة الأولى تحت عنوان " الشيخ إمام عيسى: قراءة في أعماله وأهم مراحل حياته". واستخلاص أنه ملحن لا يقل بشيء عن بقية ملحنين عصره. وهو ما ساعدنا في فهم أسلوب إمام في الغناء، تحت شعار قوة العلاقة بين اللحن والكلمة. أما الدراسة الثانية وهي تحت عنوان "الأغنية الملتزمة في تونس في منتصف القرن العشرين". حيث لم يتجرأ أي من الباحثين أو النقاد التكلم عن الشيخ إمام كمؤدي وخاصة للأغنية العاطفية. فكل من تبنى فكرة التحليل لأعماله،