قال الحج مومن لطفلته وردة التي كانت تقرأ له من أحد كتبها المدرسية وردة نعم يا أبي كفى قراءة . آقفلي ذلك الكتاب و اخرجي لتلعبي مع زميلاتك و نظرت وردة إلى أبيها للمريض و ما أكدت تخرج من المنزل حتى طرق الباب فكانت أم وردة قد أتت من عملها و هي متعبة كانت وردة قد عثرت على آختو في باركة صغيرة على الشاطئ أثناء إحدى سياحاتها اليومية فبينما هي تمشي فوق الحجارة الملساء المكسورة بالطالب الخضراء إذ لاحظت شيئا يتحرك حركات غريبة داخل البركة و في هذا المساء جلست على حافة البركة كالعادة و دمت يداه أمسك آختو أصابعها و أخذت هي تلاعبه و تناغيه