البحث العلمي فبدأت هذه المجتمعات بالبحث عن الأساليب العلمية لإيجاد الحلول لمشكلاتها، وتخفيض مساحات الجهل باكتشاف حقائق جديدة تؤدي بدورها إلى تحسين التنبؤات، وبالتالي فهم أفضل للعالم الذي نعيش فيه، إذا ما أردنا لها التطور أو بالأحرى مواكبة التطور الحاصل في العالم، ويجب أن يستمر تصاعدياً حتى نهاية المرحلة الجامعية. وحتى على مستوى التعليم الجامعي، ونشير هنا إلى أن المنهجية التعليمية الجديدة التي طبقت اعتباراً من العام الدراسي (1998) - (1999) في المدارس والجامعات اللبنانية أخذت بالمبادرة خصوصاً ما لاحظته في كتاب العلوم الاجتماعية للصف الأول والثالث ثانوي تحت عنوان طرق البحث - منهجية البحث في العلوم الاجتماعية .