من هذه المواقف حينما اعتدى يهود بني قريظة على امرأة مسلمة واستنجدت بذاك الصحابي الجليل وقتله اليهود وبذلك نقض اليهود عهدهم مع رسول الله * وأراد الرسول أن يريهم كيف هم المسلمون ، فكان هذا القرار والأمر النافذ قد أرعبهم لما رأوا عدم التهاون والاستكانة من رسول .