بمحطة القطار بسطات خسائر مادية وشلت حركة سير القطارات لأزيد من 40 دقيقة، ما عجل بتدخل عدد من المسؤولين واستنفار لعناصر الوقاية المدنية. ما جعل النيران تلتهم عددا من محتويات المحطة سالفة الذكر، وامتدت إلى مصالح أخرى، واستدعى اندلاع النيران في محطة القطار بعاصمة الشاوية قدوم كبار مسؤولي الإقليم، إذ حل المسؤول الأول عن الإدارة الترابية ورئيس المنطقة الإقليمية لأمن سطات ومسؤولي الوقاية المدنية وعدد من المنتسبين لأجهزة أخرى. إضافة إلى التأخر في تهيئة المحطة وجعلها تضاهي محطات أخرى بعدد من مدن المملكة.