جاء الكرسي تحت مظلة جامعة أم القرى بمكة المكرمة ليواكب الحاجة إلى الخدمات الإنسانية والخيرية، التي أصبحت واحدة من أهم المجالات التي يفرضها واقع المجتمع المعاصر، وتتطلب التفاتة خاصة وعناية تناسب أهميتها، وليتخصص في انطلاقته الأولى في خدمة جمعية البر بمكة المكرمة، وهي التي تقدمت بهذا المشروع لإنشاء كرسي للخدمات الإنسانية.