أصبح الآن البحث سهلاً عن طريق الإنترنت، وقد أثبت أيضاً توفيره الواضح في الوقت والجهد، وذلك من خلال الرسائل التي كانت تستغرق في إرسالها وفي استقبالها عدة أشهر، لكن مع الوجود لخدمة الإنترنت أصبحت تتم في لحظات قصيرة. فقد أصبح الآن بالإمكان النشر لجميع الأفكار سواء كانت أدبية أو دينية وعن المنظومة الأخلاقية بكل سرعة وسهولة، وأصبح التأثير سلس على شريحة كبيرة في كل جزء من العالم. وهذه من المساوئ في الإنترنت التي تحاربها الدول جمعاء من أجل التقليل من وجودها، ويجب التدقيق على الكم المعلومات الهائل المتدفقة علينا من خلال الإنترنت،