وإغاثـة امللهـوف، واإلحسـان إىل الفقـراء، لسـت أدعوكـم إىل الر وباسـم مصلحتكـم الخاصـة. ّكـم باإلحسـان والـ ّر، تجـدون َ ِفْس ِـه َ تضعـون س ّ ـدا قوي ّارا، ينهـض بالبـاد، ويعمـلُ عـى ّ تقد ِ مهـا، ويف الوقـت ن مـن أبنـاء الشَ ـوارع جيشـا جـر ّأمنينـة عـى ّ النفـس واملال. والط ّـة، والت ْ ُذُل ُ دون