يكاد هذا المجال ينافس مجال تعليم اللغة وربما كان السبب هو هذا الانفتاح الحضاري على الموروثات الثقافية للأمم، فنلاحظ اهتمام الناس بمعرفة ما يحمله فكر الآخر خاصة ونحن الآن في ثورة معرفية يكاد العلم فيها وأشكال المعرفة تتطور وتتغير في كل دقيقة على الرغم من وجود مشكلات ترتبط باختلاف اللغات وأساليبها في التعبير وغيرها من المشكلات [٧]