وبين المتعلمين أنفسهم وخاصة اذا استخدمها المعلم بكفاية توسع مجال الخبرات التي يمر فيها المتعلم تسهم في تكوين اتجاهات مرغوب فيها تعالج اللفظية والتجريد, مما يزيد من دافعتيه وقيامه بنشاطات تعلميه لحل المشكلات والقيام باكتشاف حقائق جديدة . تجعل الخبرات أكثر فاعلية وأبقى أثرا واقل احتمالا للنسيان تتيح فرصا للتنويع والتجديد المرغوب فيه وبالتالي تسهم في علاج مشكلة الفروق الفردية أثبتت التجارب ان التعلم بالوسائل التعليمية يوفر من الوقت والجهد على المتعلم ما مقداره ( 38-40% ) .