كذلك نجد ان تعاظم الايديولوجية زاد حدة القلق لدى النساء وتوترهن في إطار خضوعهن الدائم لإرضاء النهج الذكوري في المجتمع. ظهرت ملامح التوتر عند عزيزة زوجة عبدلله عندما واجهت التحديات لتوازن بين الحياة المهنية والاسرية. جعل المجتمع يبدو وكأنه وحش يحاول ان يفترس ام اللقيط من اجل تأويلها وفضحها لأنها خدشت الحياء بظنهم،