كان هناك فتى يدعى سندباد وهو ابن لتاجر غني لكنه فقد ثروته، وكان سندباد يحب البحر كثيرًا، وقرر سندباد القيام برحلة للبحر، واستمرت هذه الرحلة كثيرًا إلى أن وجد أخيرًا جزيرة ليرتاحوا عليها. وهم يستعدون لتناول الطعام بدأت الجزيرة بالتحرك. واتضح أنها ظهر حوت كبير. كانت الجزيرة قد نمت عليه لطول فترة نومه. وبينما يحاول سندباد الوصول للسفينة وقع في البحر، لكن استطاع زملاؤه من الوصول للسفينة، استمر سندباد بالسباحة لحين وصوله لليابسة. عندما وصل تبين أنه في مملكة ما، وقاموا بأخذه للقصر ليحكي قصته الغريبة للملك. بأن يعمل في تسجيل البضائع. وعندما بدأ بالشعور بالملل من الوظيفة التي لا يوجد فيها ترحال في البحار، بالصدفة كان سندباد يسجل بضائع رجل قد قدم من بغداد، وطلب من التاجر أخذه معه لبغداد حين يرجع. عندما رجع أراد سندباد العمل في التجارة، وأرسى مرساته للمكوث عليها. ذهبت السفينة بدونه. وبينما هو يكتشفها أتى طائر كبير. ربط السندباد نفسه في هذا الطائر الكبير؛ هبط الطائر مرة أخرى لكن سندباد لم يفرح كثرا لأنه وقع في حفرة، وظهرت الثعابين لكن نجى سندباد بسب خوف الثعابين من الطائر. نظر سندباد حوله ليلاحظ أن الياقوت يملأ المكان. بأن يربط نفسه بالطائر مرة أخرى؛ للأن الطائر سيأخذ الطعام لصغاره ويخرجه. وجد عند عش الطائر الشخص الذي رمى بقطعة الطعام وهو تاجر ياقوت، شكره السندباد لأنه أنقذ حياته بسبب ذلك، وأعطى السندباد الياقوت للتاجر.