تُعد الإدارة أداةً جوهريةً لتحقيق الرخاء والأمن والتقدم للأفراد والدول. وفي المؤسسات، تكمن أهميتها في: قيادة المؤسسة نحو أهدافها وأهداف المجتمع، وتبسيط العمل وتجنب الهدر، واستخدام الموارد بكفاءة، والتأثير على عناصر الإنتاج وتنسيقها، ومواجهة التغيرات البيئية (سياسية، اقتصادية، ثقافية، اجتماعية، وتكنولوجية) لتحقيق الاستقرار، وتطوير الكفاءات البشرية، وتحقيق العدالة والحوافز، وجمع وتحليل المعلومات للتنبؤ بالأحداث، وتحسين مكانة المؤسسة ومواجهة المنافسة.