فرعٌ أساسيٌّ من فروع علم اللغويات، ويشمل مستوياتٍ مختلفةً من البنية اللغوية، من الكلمات المفردة إلى الخطابات الكاملة، ويتفاعل مع فروع لغوية أخرى مثل النحو والتداول. 1. **الدلالات المعجمية**: تُركز الدلالة المعجمية على معنى الكلمات المفردة وعلاقاتها ببعضها البعض. * *الأدلة*: يشمل ذلك تحليل العلاقات الدلالية مثل الترادف (مثل: *سعيد* و*مُبتهج*)، والتضاد (مثل: *حار* و*بارد*)، والضمير المضاف (مثل: *كلب* هو ضمير مضاف لـ *حيوان*)، والضمير المضاف (مثل: *عجلة* هو ضمير مضاف لـ *سيارة*). حيث تحمل الكلمة معانٍ متعددة (مثل: *بنك* كمؤسسة مالية أو ضفة نهر)، مجالًا دراسيًا رئيسيًا أيضًا. التي تدرس كيفية استحضار الكلمات لهياكل مفاهيمية أو "أطر" محددة، * *الدليل*: يتضمن ذلك تحليل أدوار مختلف مكونات الجملة (مثل: الفاعل، والمريض، وهي نهج بارز، يُعدّ التركيب، مفهومًا محوريًا. تحديات لهذا المبدأ. * *الأدلة*: تُحلل نظرية أفعال الكلام، التي طورها أوستن وسيرل، كيفية أداء الألفاظ للأفعال (مثل: الوعد، والتأكيد). والأهمية، 1. **الدلالات الشكلية**: تستخدم الدلالات الشكلية أدوات منطقية ورياضية لنمذجة المعنى. * *شرح موجز*: تُقدم تمثيلات دقيقة وواضحة للهياكل الدلالية، مع التركيز غالبًا على شروط الحقيقة والعلاقات المنطقية. 2. **الدلالات المعرفية**: تُركز الدلالات المعرفية على دور الإدراك البشري والخبرة في تشكيل المعنى. * *شرح موجز*: يُجادل هذا الكتاب بأن المعنى يرتكز على التجربة المتجسدة والاستعارات المفاهيمية، مُتحديًا النظرة التقليدية للغة كنظام مستقل. ### الخاتمة علم الدلالة مجالٌ متعدد الأوجه، من معاني الكلمات المفردة إلى تفسير الخطابات بأكملها، يُوفر علم الدلالة أدواتٍ أساسية لفهم كيفية عمل اللغة كنظام تواصل. من خلال دراسة العلاقات المعجمية، وبنية الجملة، والعوامل السياقية، 1. **الدلالة مقابل البراغماتية**: يتناول علم الدلالة المعنى الحرفي للكلمات والجمل، بينما يتناول البراغماتية المعنى المقصود في السياق. على سبيل المثال، المعنى الدلالي لعبارة "هل يمكنك تمرير الملح؟" هو سؤال عن القدرة، ٢. **الدلالة مقابل الإيحاء**: الدلالة هي التعريف الحرفي للكلمة في القاموس، على سبيل المثال، دلالة كلمة "المنزل" هي مكان الإقامة،