فالإدارة الإستراتيجية تقوى من مركز المنظمة في ظل الظروف التنافسية سواء على مستوى الأسواق المحلية أو الخارجية حيث تنجح المنظمات التي تعتنق الفكر الاستراتيجي في بناء مزايا تنافسية تستند إلى فهمها لبيئتها الخارجية وما تفرزه من فرض وتنميتها لمواردها الداخلية التي تمكنها من استغلال هذا الفرص بطريقة منافسيها.