اعطى النبي صلى الله عليه وسلم لمعاملة اهل الكتاب . حتى انه توفي ودرعه مرهونة عند بعض يهود المدينة في دين عليه، وهم المستعدون لأن يضحوا بأنفسهم و أموالهم في سبيل مرضاة نبيهم ، بل كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك تعليما وارشاد لأمته وقد سار المسلمون على سيرة نبيهم ،