سياسة خارجية قائمة على نشر القوة، فعلى سبيل المثال، نشر الإماراتيون طوقًا من الميليشيات على طول المدن الساحلية والجزر في اليمن، فسيطروا على هذه المناطق بطريقة غير مباشرة من خلال المجموعات المسلّحة المحلية في المناطق الجنوبية والغربية. دخلت السياسة الخارجية الإماراتية في مرحلة حماية النفوذ، من خلال اعتماد موقف أقل حزمًا بهدف الحفاظ على النفوذ الجيوسياسي الذي اكتسبته الإمارات نتيجة بث القوة بعد عام 2011. والدليل على إعادة الضبط هو الانسحاب العسكري الإماراتي من اليمن في عام 2019، اليوم، ودبلوماسية المضائق تصب في هذا الإطار أيضًا.