وهذا من الآثار التي تظهر في شخصية المسلم ولا يكون الخوف والرجاء من الله سبحانه وتعالى الا بعد الإيمان باليوم الآخر، فالخوف من الله تعالى هو العمل بطاعة الله تعالى كي يغفرله،