تمثل الفئات العمرية المتراوحة أعمارها بين 10 و24 سنة جزأ مهما من سكان البلاد، وتأتي بعدها فئة الصغار والأطفال، أما نسبة الشيوخ فهي ضعيفة، مما يطرح مشاكل في القطاعات الاجتماعية الأساسية (التشغيل، ، ويلاحظ بأن نسبة الساكنة النشيطة في الوسط الحضري أكثر بقليل من نظيرها في الوسط القروي الذي يشهد نسبة بطالة اقل، كما يتبين بأن نسبة البطالة مرتفعة لدى فئة الشباب نظرا لتناقص فرص التشغيل خلال العقدين الأخيرين، وترتفع نسبة البطالة أيضا لدى الأشخاص ذوي الشهادات العليا مقارنة مع الأشخاص بدون دبلوم،