سخرت المناطق المجاورة للثغور المحتلة إمكانيتها الذاتية للدفاع عن سواحل المغرب الأقصى، و على رأسها القبائل و العلماء و الزوايا وقد تمت مواجهة هذا الغزو بواسطة المقاومة المسلحة و الترغيب في الجهاد.