الدراساتِ حَوْلَ مُسْتَقْبَل الطاقة بأن النفط والغاز سَيَبْقَيانِ مُهَيْمِنَيْنِ في إمداد الطاقة عالمياً حتى في هَذا الْقَرْن وَتَتَصَوَّرُ الدّراساتُ أَنَّهُ مِنْ دون طاقة جَديدَةٍ وسياسات بيئية مُلائِمَةٍ، سَيَسْتَهِ أَزدياد الطَّلَبِ عَلَى النَّفْطِ وَالْغازِ، حَيْثُ يُتوقع أن يَسْتَمِرٌ النفط في تَوْفِيرِ أَكْثَرَ مِنْ 90% مِنْ مُتَطَلَّبَاتِ الطَّافَةِ لِمَرْكَبَاتِ النَّقْلِ عَلَى وَسَتَتَضاعَفُ الْحَاجَةُ إلَى الْغَازِ الطَّبيعي بوتيرة أَسْرَعَ كُلَّ عامٍ. مادامَ الْغَارُ يُزَودُنا بِطاقَةٍ تَسْتَحْود عَلى حِصَّةٍ مُتَنامِيَةٍ مِنْ سوق تَوْلِيدِ الكَهْرَباءِ. غاز ثاني أوكسيد الكربون يبقى الْإِقْبالُ عَلى أسْتِهْلاكِ النَّفْطِ وَالْغَازِ كَبيراً. وَقَدْ تَوَصَّلَ الْعُلَماء إلى أن جُزءاً صغيراً فقط من الْمَوارِدِ الطَّاقِيَّةِ الْمَوْجُودَةِ قَدْ أُنْتِجَتْ وَذَلِكَ لِعَدَمِ الْقُدْرَةِ عَلى أَسْتِخْراج كُلِّ هَذِهِ الْمَوَارِدِ، أَوْ لِتَكْلِفَتِهَا الْعَالِيَةِ، أَوْ فِي الْمَناطِقِ الْقُطْبِيَّةِ. الوحدة الرابعةُ : الطَّاقَةُ في حياتنا وَالصُّعوباتِ الْمُرْتَبِطَةِ بِشُروطِ النَّقْلِ وَالسَّلامَةِ، بِالْإِضافَةِ إِلى التَّأْثيرات البيئيَّةِ الْمُتَرَابِدَةِ. وَالتَّأْثِيرِ الْبيئِي وَالْمَرْنِي لِلْمُنْشَآتِ وَالْمَرَافِقِ، وَاسْتِعْمَالِ الْمَوَادٌ وَالْمَوارِدِ الطَّبيعيَّةِ الْحَامِ، بالإضافة إلى إحْداثِ الصَّحِيحِ وَأَنْبِعاثِ الرَّوائح. ، وَاللُّجوء إلى آلاتٍ جَديدَةٍ تَعْتَمِدُ الطاقاتِ النَّظيفَةَ بَديلاً لَها ،