في عام 1855م كان الشيخ إبراهيم بن سلطان بن صقر حاکما وكان نائبه في الشارقة الشيخ خالد بن ولغياب الشيخ إبراهيم بن سلطان عن الشارقة، بعد أن انضموا إلى الداعين للدعوة السلفية من دعاة آل سعود وجنحت عن وفي الحقيقة لم تكن فإنه لم يكن أقل عنادا وانتقل إلى رأس جود الشيخ سلطان إبان شهر إبريل من عام الغوص،