فقضى عزّ وجلّ أنْ يتزوّجَ رسولُه ﷺ من زينبَ بنتِ جحشٍ I، والّتي كانَتْ زوجةً لزيدِ بنِ حارثةَ قبلَ أنْ يطلّقَها G، فكانَ ذلك صعبًا على النبيِّ ﷺ؛ لأنَّ زيدًا E كانَ ابنَه بالتّبنّي قبلَ نزولِ حكمِ اللّهِ سبحانهُ وتعالى بإبطالِه،