لقد كان الفار میر انیس بنشانه في بل وقت وكم كان تطبعا في تنائه حيث لم يفسد له اي شئ من إدام وأواني حدث ليس لشاعر زبت اورن ولا طعام في الجنان ، لكن الغار تتسم بحيث كانه مهم رماء عك الشاعر حين قال له ان كلامه كله حق لكنه ليس لديه ما يفعله فی بیت کا جلعام فيه ولا شراب اي يتعدى بعريض أو مقامات الحریری او مرسوم رفاق علقت في حيرانقوالده وأمه عندما رجع من عنده سالاه اين كان ؟ فقال لهم مرست مختلف وعجب وطلب منهما المحبى لنظرا ، فلما رای البت نعما. ان هذا اليت لا ديب بحب منه بان لا يعود إليه فاجابه الشاعر وقلبه يتمزق من الغيط بسبب المال يبقى وحيداً ذور أحد اخر بعد الجميع حتى ولهذه الدرجه أحتقر من طرف العثران لكن القارة نصحه يجب عليه أن يكتسب المال حتى لا يحظى بالندان من رفاقه الفيران قم ودعه نامه و ابه ينظرانه .