وبالنسية للكتب الرقمية فقد أعتمدت اليابان عشر مدارس لتجربة إستخدام الكتب الرقمية والإلكترونية بدلاً من الكتب الورقية من عام 2010 إلى عام 2015 والمدارس ما زالت تحت التقويم والمتابعة لتسجيل أثر هذه الكتب على الطلاب وإقرار فعاليتها.