عندما يحدث الاتصال لا يمكن التراجع عنه بأي حال من الأحوال إلا أنه قد يستطيع تقديم التأسف أو الاعتذار أو إصلاح ما أفسده الاتصال أو حتى نسيانه ولكن لا يمكن مسحه أو الظن بأنه لم يحدث وكذلك لا يمكن تفادي الاتصال، فتفاديه قد يؤدي إلى آثار