بعد هزيمة فيصل في معركة ميسلون واحتلال فرنسا لسوريا، طبقت فرنسا سياسة "فرق تسد". نفذت إجراءات إقليمية وإدارية لتقسيم الشعب السوري وإضعاف حركته الوطنية.