يخاطب الشاعر ميخائيل نعيمة النهر في قصيدة النهر المتجمد فيقول له: أيُّها النهر، ويتابع ميخائيل فيقول: لقد كنت أيها النهر من قبل تسير بين الحدائق والزهور مزهوًا مترنمًا طَرِبًا، تغني وتروي للكائنات قصص الزمن السابق الذي مرَّ عليك.