تؤثر أساليب الوالدية على رفاهية الطفل بشكل كبير. يمكن أن يعزز الأسلوب المتناغم التطور الصحي، بينما يمكن أن يؤدي الأسلوب الطاغي أو المتساهل إلى مشاكل في الصحة النفسية وسلوكيات غير مرغوب فيها.