لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم. البلاء الذي يواجهك هو في الحقيقة "خير" لك، لأن ضرره في هذه الدنيا، من الألم والوجع، قليل مقارنة بالعوض الذي يقدمه الله لك. عندما تسلم له وتستسلم لقضائه، سترى العوض الأكبر والأعظم في دنياك وفي الآخرة. وما عند الله خير وأبقى.