وكان في الغدير سلحفاة بينهما وبين البطتين مودة وصداقة, فاني كالسفينة على العيش الا بالماء فاما أنتما فتقدران على العيش حيث كنتما, فاذهبا بي معكما قالتا لها: نعم قالت السلحفاة كيف السبيل إلى حملي؟