تم تحضير القوائم الإسمية للموظفين التابعين لمكتب ا للوكالة من أجل تسهيل لهم الدخول الى الجزائر، للتكفل بفتح الأبواب ومرافقة عناصر المصالح لمراقبة كل المكاتب بالإضافة الى تقديم يد المساعدة الى موظفي مختلف المصالح التقنية لتفقد الأماكن، ومنع الجميع من الدخول الى كافة مرافق الجامع وطلب منهم الإختباء في أماكن غير ظاهرة، وهو الشيء الذي شكل صعوبة كبيرة لهؤلاء الموظفين لممارسة مهامهم المختلفة بما فيها تسيير المفاتيح التي كانت متواجدة بمكتب ا الداخلي، إدراج أسماء موظفي مكتب الداخلي في القائمة الإسمية الرسمية حتى يتمكنوا من تأدية مهامهم على أحسن وجه.