تؤكد النص على أن الفلسفة لا تزال ذات أهمية كبرى رغم التقدم العلمي الهائل. فهي لا غنى عنها للعلوم، وتوفر لها إطارًا فكريًا قويًا. وقد جدد الانفجار العلمي مواضيع الفلسفة وجعلها أكثر عملية، مثلما لاحظ اينشتاين عندما قال إن الفيزيائيين أصبحوا بحاجة متزايدة للفلسفة.