ح ىت اليوم لم أستوعب بعد، فجر يوم الاثن ر ىي الموافق 6ف رياير ، كأن ى يت شبح يهيم إل المالانهاية ىيف عوالم الموت، لا بل لا بد أن يح ىضكل برهة من الزمن إليهم، تارك ًا بضع كدمات عل أجسادهم كتذكار، وكث ر ًيا من الألم ىيف قلوبـهم، ليست نعمة كما قد تظن، حانت اللحظة لا مفر منها حتم ًا هكذا ببساطة! لتعيش ما تب ىق لك من وقت، ، مازلت كل ليلة أجسد لحظة النهاية فالبناءان رغم بضعة أمتار تفصل بينهما، تبدأ ت ىضب بيدها الهواء، قال شيئا أفقدها صوابها، لعله هوكذلك يبكيها الآن د !