‎نظرية على أنقاض نظرية الأمة فبعد ثبات قصر تلك النظرية ظهر إتجاه ينادي بنظرية جديدة تكون بديلا لتلك المعمول بها أطلق عليها إسم نظرية سيادة الشعب ، وليس لأي قسم من الشعب أن يمارس سلطة الشعب بكامله إلا أن كل فئة من الشعب مجتمعة ،