كانت أم سلمة وزوجها أبو سلمة من السابقين إلى الإسلام، فهاجرت أم سلمة مع زوجها إلى الحبشة. وكيف أنَّ قريشًا ائتمروا بينهم أن يبعثوا إلى النجاشي ويقدموا له الهدايا، وسألوا النجاشي أن يردهم لأهلهم إلا أنَّ النجاشي لم يفصل في شيء حتى استدعى جعفر بن أبي طالب، وختم حديثه بآيات من سورة مريم،