شيئا و فشيئاً اقترب اللوح القارى العربي-الإفريقي من منطقة اندساس جيولوجي في بحر تيش. انبثقت كتله ضخمة من اللوح المحيطي و دفعها للتزاحم التكتوني إلى زحف على الطرف الشرقي من اللوح القاري العربي -الافريقي ليتشكل بذالك الاوفيولايت في الشارقة. آنذاك كانت درجات الحرارة حول العام اكثر سخونه بكثير مما هي عليه اليوم فكانت الدينصورات هي حيوانات تفضل المناخ الدافئ تستطيع العيش حتى اقاصى شمال الكرة الارضية وفي تلك الازمنه أيضا كانت قارات متعددة مغمورة بمياه بحار داخلية .