وبدايات إنجازات القرن الواحد والعشرين في مجال الإصلاح الاجتماعي، إلا أن هناك العديد من المشكلات التي ماتزال تعرقل مسار عملية الإصلاح والتنمية فى المجتمع المصرى، والتى قد ترجع أولى أسبابها إلى عدم التوازن بين معدلات المواليد أو عدد السكان ومعدلات الإنتاج والتنمية، ومايترتب عليها الكثير من المخاطر على أثر مشكلاتها الاجتماعية مثل: مشكلة الإسكان من حيث الندرة أو ارتفاع تمليكالوحدة السكنية،