حامد طفل يحب أن يكتب العلم في كراسته ويسميها "التعليقة". فبحث عنها فلم يجدها.حزن حامد حزنا شديدا ولكنه دعا الله تعالى أن يعينه كي يجد تعليقته. استمر حامد بالبحث عن تعليقته إلى أن وجدها.فرح حامد فرحاً عظيماً, ثم أنشد قائلا: تعليقتي الجميلة أكتب فيها أفكاري,