وينشأ في محيط غير لغة الأم والأب فتصبح اللغة الأم هنا هي لغة الشارع، وهي لغة لم فوق كل الأداءات اللغوية التي يتواصل بها المجتمع، كما أن المصلحة العامة يجب أن تكون الفيصل في المسائل اللغوية ولا يجب أن يكون التعدد اللغوي الذي يؤدي إلى الفتنة،