تتناول الصورة رمزية الزهرة في الأدب، مُركزّةً على تأثير رامبو الذي استلهم من شكسبير، خاصةً شخصية أوفيليا في هاملت، كرمز للبراءة الضائعة والموت الحزين. تُجسّد الزهرة البراءة والجمال، لكن ذبولها يرمز للانحدار والمأساة الإنسانية، كما في أعمال رامبو التي تُظهر الطبيعة كخلفية مأساوية. هذه الرمزية أثّرت على أدباء القرن التاسع عشر وما بعده.