حسابات تويترية أاخذت زمام الفتوى، وحسابات أاخرى تسخر من تلك الفتاوى التي تحرم حين ًا كرة القدم وتحل حين ًا آاخر أاكل لحوم الجن! العجب أان أاولئك المتطوعين ًأآأ بالفتيا يعلمون يقينا بخطرها الخروي عليهم والتحذيرات الواضحة التي وردت في القران الكريم والسنة النبوية في كل من تجرا على غير مبالين بانهم ربما يفتون اليوم بما يعتقدونه صوابا، يلزم افراد المجتمع كذلك عدم إتاحة المجال امام هواة الفتيا، والتحجج بان هناك فتاوى سهلة وبسيطة يجيب عليها