يُشترط في البحث العلمي النظري-التطبيقي إتقان المفاهيم والتقنيات المنهجية، مع توثيق دقيق. أما الجانب التطبيقي، فيتضمن دراسة حالة تُطبّق فيها المفاهيم النظرية، أو دراسة ميدانية تعتمد الاستبيان أو المقابلة، مع تحليل النتائج وفقاً للمفاهيم النظرية، وعرض منهجية الدراسة بما يشمل اختيار العينة، وصياغة الفرضيات، وإجراءات الاستبيان والمعالجة الإحصائية.