إجهاد البنى القبلية وقد رأينا أن أسلوب الحكم القائم على المشاركة والتفويض كان مسؤولا إلى حد بعيد عن كل الصعوبات السياسية من ثورات القرابة وعصيان المشيخة التي عانتها الدولة بشكل دوري وهي في أوج قوتها. وهو ما سمح بالخراطهم في هياكل الدولة في إطار توافقات مجالية جديدة. وهو ما يؤشر عليه ظهور تسميات جديدة مثل عبدة والشرقية والغربية