رِ أحوالَ يومِ البعثَ ومشهدِ العرضِّ على ربَ العالمين، َُّثمِّ تذكُ و إّاّل فالْ يبقى لهمٌ عذر أو ِْمَ قبلِ فوات فرصتِهُُِ اللّهُ تعالى، وقد عبْم؛ر النَُّاسِ بأمر ربهُْحَشُ وي يسترهّللرائي؛ُْعَرضونِّ على ربَ العالمينٍِّهِ ووقوعِه، وأحياكْمَ بعدْ أنُ وقدَ بعث واستمروا في ْرهِْم وكِبمَ البعثُّ في الدُنيا؛ِللحسابَ بعدِ الموتٌ، وقد وضْمِهُِّ،َّأثبتتها وعدتها على صاحب