كما أكدت العديد من الدراسات على غياب مفهوم الهوية الوطنية وأبعادها لدى التلاميذ، ودراسة ثناء الضبع التي أشارت أن للتربية دورًا في الحفاظ على الهوية الوطنية والثقافية الخاصة بنا في عصر العولمة؛ والانفتاح في نفس الوقت على العالم من حولنا لنستفيد من ثمرات المعرفة الإنسانية دون أن نغامر بفقد هويتنا الوطنية، وتوصلت إلى ضرورة نشر روح الوطنية والهوية الثقافية والوطنية من خلال المؤسسات التعليمية من خلال المناهج الدراسية الآتية: التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية،