1- الدعم النفسي والاجتماعي: يقوم الأخصائي الاجتماعي بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب والمعلمين، 2- التوعية والتثقيف: يقوم الأخصائي الاجتماعي بتوعية المجتمع المدرسي بالقضايا الاجتماعية والصحية والنفسية، 4- التدخل المبكر: يقوم الأخصائي الاجتماعي بالتدخل المبكر للتعامل مع القضايا الاجتماعية والنفسية التي يمكن أن تؤثر على أداء الطلاب في المدرسة، 5- التعاون مع الأهل: يقوم الأخصائي الاجتماعي بالتعاون مع أولياء الأمور لتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب، وذلك عن طريق تقديم النصائح والإرشادات والتوجيهات والمشورة الخاصة بالتعامل مع القضايا النفسية والاجتماعية التي يمكن أن يواجهها الأطفال في المدرسة. 6- الدعم النفسي والاجتماعي: يعتبر الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب والمعلمين الجزء الأساسي من دور الأخصائي الاجتماعي في المدرسة. وتشمل هذه المهام تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب الذين يحتاجون إلى التوجيه والمشورة للتعامل مع المشاكل النفسية والاجتماعية المختلفة التي قد يواجهونها، 7- التوعية والتثقيف: يقوم الأخصائي الاجتماعي بتوعية المجتمع المدرسي بالقضايا الاجتماعية والصحية والنفسية، 9- التدخل المبكر: يقوم الأخصائي الاجتماعي بالتدخل المبكر للتعامل مع القضايا الاجتماعية والنفسية التي يمكن أن تؤثر على أداء الطلاب في المدرسة، ويمكن للأخصائي الاجتماعي أيضًا التعاون مع الأهل والمعلمين لتحسين الوضع النفسي والاجتماعي للطلاب. 10- التعاون مع الأهل: يقوم الأخصائي الاجتماعي بالتعاون مع أولياء الأمور لتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب، وذلك عن طريق تقديم النصائح والإرشادات والتوجيهات والمشورة الخاصة بالتعامل مع القضايا النفسية والاجتماعية التي يمكن أن يواجهها الأطفال في المدرسة. ويمكن للأخصائي الاجتماعي العمل مع الأهل لتحسين الوضع النفسي والاجتماعي للطلاب، وذلك عن طريق تقديم الدعم النفسي والاجتماعي والتوجيه لهم ولأوليائهم، 12- التعامل مع المشكلات الاجتماعية: يقوم الأخصائي الاجتماعي بالتعامل مع المشكلات الاجتماعية التي قد تواجه الطلاب في المدرسة، وذلك عن طريق توفير الدعم النفسي والاجتماعي وتقديم الإرشادات للطلاب وأوليائهم والمعلمين حول كيفية التعامل مع هذه المشكلات.