ومن هذا الباب كانت تدخل القربات اليومية إلى المعبد، لهذه القاعة مدخل مؤدي إلى السلم الحلزوني D الذي يُصعد منه إلى سطح المعبد، وخلف قاعة العُمُد الداخلية السالفة الذكر توجد قاعة القربان (۹) ويوجد في غربها قاعة وفي شرقها يوجد المدخل الرئيسي المؤدي إلى وفي الشمال تقع القاعة الوسطى وهي المكان الذي يرتاح فيه ويُشاهد في شرقي الحجرة الوسطى باب يؤدي إلى حجرتين تقومان بدور هام في عالم المعبد. وجدارها الشمالي يقوم مقام واجهة حجرة خاصة على ارتفاع بسيط وتسمى حجرة المكان الطاهر» (١٤) وكان يُحتفل في هاتين وكان في