تتحدث قصة ( الكرتونة) للكاتبة (نايف النوايسة) في العصر الحديث عن الكرتونة التي حلت مشكلة العمارة التي تئزمت على ضعف العلاقات الجتماعية و روابط الحميمة بين سكانها. هاذي العمارة قلما يتزاورون . هاجمهم سكان العمارة الفضول و خوف و الهلع عن ما يوجد داخل تلك الكرتونة, وصلت صاحبة الديوان ووزعت النسخ وزرعت العلاقات الجتماعية وروابط الجتماعية و روابط الحميمة بين سكان العمارة. الحوار نطقو سكان العمارة " مبروك" رجت صاحبة العمارة " الآن أحسست أن في العمارة سكانا".