في يوم من الأيام كان هناك راعي ينطلق إلى عمله مع كل صباح، يأخذهم من أجل الذهاب بهم للمرعي الخاص بهم. وكان يعتاد على ذلك كل يوم ويتكرر المشهد بدون أي تغيير، ومن هنا شعر الراعي بالملل والضيق، وهو بلا مبالاة كان يضحك أمامهم حتى تسبب في شعورهم بالاشمئزاز والضيق، ولم يكتفي الراع�� بهذا التصرف، وهنا نتعلم أن الكذاب لا يُمكن تصديقه،